Said Imam Mohamed Abdul Wahab
Said Imam Mohamed Abdul Wahab
<
Said seed - Almighty God's mercy: know your Prophet Muhammad - peace be upon him - which is: Mohammed bin Abdullah bin Abdul Muttalib ibn Hashim, Hashim from Quraish, and Quraish of the Arabs, and the Arabs of the descendants of Ishmael son of Abraham and the Prophet prayers and peace , with the age of sixty-three years, including forty before his Prophethood, and twenty-three prophet messenger, Nbi Baghero, and sent Palmdther, and his Mecca mission of God Balnmarh for polytheism, and calls for unification, and directory verse)
)
? يَا أَيُّهَا المُدَّثِّرُ (1) قُمْ فَأَنذِرْ (2) ورَبَّكَ فَكَبِّرْ (3) وثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) والرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) ولاَ تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ (6) ولِرَبِّكَ فَاصْبِرْ (7) ? [المدثر: 1- 7]
and the meaning
? قُمْ فَأَنذِرْ ?
portends for polytheism, and calls for the unification
? ورَبَّكَ فَكَبِّرْ ?
any bone monotheism
? وثِيَابَكَ فَطَهِّرْ ?
ie: Cleanse your polytheism
?والرُّجْزَ فَاهْجُرْ ?
shun: idols and abandoned: left, and innocence, and her family ... Taking on this for ten years calls for unification, and after ten ascended to heaven, and imposed upon him the five daily prayers, and prayed in Mecca for three years, and then ordered to migrate to the city. The migration transition: from the country of polytheism to the country of Islam, when he settled in the city or t rest laws of Islam such as Zakat, fasting, pilgrimage, and prayer, and Jihad, and the Promotion of Virtue and Prevention of Vice, and other laws of Islam. Taking on this for ten years, and he died - prayers of Allah and peace be upon him - and his religion remains and this religion is not good except Del nation him, nor evil but warned him, and the good that was misled by the unification, and all loved by God and is pleased, and the evil that warned him of polytheism, and all God hates and Aibah. The mission of God to all people, and I suppose obedience to all races: the jinn and mankind, and directory says
:)
? قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً ? [الأعراف: 158]
,
And supplemented by God religion and guide says:
)
Today I have perfected your religion for you and completed My favor upon you and have chosen for you Islam ([Table: 3], as evidenced by his death - peace be upon him - says:)
)
? إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ (30) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ القِيَامَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ (31)?.[الزمر: 30، 31]>.
قال الامام محمد عبد الوهاب
<قال المصنف-رحمه الله تعالى: معرفة نبيكم محمد -صلى الله عليه وسلم- وهو: محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم ، وهاشم من قريش ، وقريش من العرب ، والعرب من ذرية إسماعيل بن إبراهيم الخليل عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ، وله من العمر ثلاث وستون سنة منها أربعون قبل النبوة ، وثلاث وعشرون نبياً رسولاً ، نبئ باقرأ ، وأرسل بالمدثر ، وبلده مكة بعثه الله بالنذارة عن الشرك ، ويدعو إلى التوحيد ، والدليل قوله تعالى
﴿ يَا أَيُّهَا المُدَّثِّرُ (1) قُمْ فَأَنذِرْ (2) ورَبَّكَ فَكَبِّرْ (3) وثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) والرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) ولاَ تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ (6) ولِرَبِّكَ فَاصْبِرْ (7) ﴾ [المدثر: 1- 7]
ومعنى ﴿ قُمْ فَأَنذِرْ ﴾ ينذر عن الشرك ، ويدعو إلى التوحيد ﴿ ورَبَّكَ فَكَبِّرْ ﴾ أي عظِّمْهُ بالتوحيد ﴿ وثِيَابَكَ فَطَهِّرْ ﴾ أي: طهر أعمالك عن الشرك ﴿والرُّجْزَ فَاهْجُرْ ﴾ الرجز: الأصنام وهجرها أي: تركها ، والبراءة منها ، وأهلها... أخذ على هذا عشر سنين يدعو إلى التوحيد ، وبعد العشر عرج به إلى السماء ، وفرضت عليه الصلوات الخمس ، وصلى في مكة ثلاث سنين ، وبعدها أُمِرَ بالهجرة إلى المدينة . والهجرة الانتقال: من بلد الشرك إلى بل-د الإسلام ، فلما استقر في المدينة أُمِ ر ببقية شرائع الإسلام مثل الزكاة ، والصوم ، والحج ، والأذان ، والجهاد ، والأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر ، وغير ذلك من شرائع الإسلام . أخذ على هذا عشر سنين ، وتوفي - صلاة الله وسلامه عليه - ودينه باقٍ وهذا دينه لا خير إلا دل الأمة عليه ، ولا شر إلا حذرها منه ، والخير الذي دلها عليه التوحيد ، وجميع ما يحبه الله ويرضاه ، والشر الذي حذرها منه الشرك ، وجميع ما يكره الله ويأباه . بعثه الله إلى الناس كافة ، وافترض طاعته على جميع الثقلين: الجن والإنس ، والدليل قوله تعالى:
﴿ قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً ﴾ [الأعراف: 158]. ،
وكمل الله به الدين والدليل قوله تعالى: ﴿ اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِيناً ﴾[المائدة: 3]
، والدليل على موته -صلى الله عليه وسلم- قوله تعالى:
﴿ إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ (30) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ القِيَامَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ (31)﴾.[الزمر: 30، 31]>.
No comments:
Post a Comment